حذرت تقارير الدولية من توغل الجماعات الإرهابية في غرب القارة الأفريقية خلال السنوات الماضية، خاصة في بوركينا فاسو، حيث تسعى لتحويلها إلى قاعدة جديدة لأغلب الحركات المسلحة، في ظل الجهود الدولية للقضاء عليها، وهو ما يستدعي تحركا عاجلا لضرب هذا المخطط.

تقول التقديرات إن هناك أكثر من 20 مليون لاجئ في دول منظمة التعاون الإسلامي بسبب الحروب والنزاعات. عبر وثائقي من إنتاج صوت الحكمة، نستعرض كيف نشأت أجيال كاملة بعيدا عن أوطانها وتاريخها وثقافتها، وكيف خاضت تجربة طويلة وصعبة للاندماج والتعايش في بيئات غريبة عليها.

يرى الكثيرون في قصة إسلام الهوندي يورام فان كلافرن، دليلا على القوة الربانية الكامنة في الدين الحنيف التي تدفع أشد أعدائه للإيمان به إذا ما عرفوه على حقيقته دون تشويه وقرأوا سيرة النبي ﷺ دون تحريف من غير المنصفين.

كافح من أجل استقلال الهند، ودعا إلى اللاعنف وسجن بسبب عمله من أجل السلام. ولكن مهلا.. نحن لا نتحدث حول غاندي الذي يعرفه كل سكان العالم، بل حول رفيقه المسلم عبد الغفار خان الذي نسيه الكثيرون! تعرف على قصة كفاحه الملهمة

في إنجاز تاريخي لم يلتفت إليه الكثيرون، استطاعت المسلمتان العربيتان، هاجر الشريف وإيلواد إيلمان، الوصول إلى القائمة القصيرة لمرشحي جائزة نوبل للسلام لعام 2019، نتيجة جهودهما الإنسانية والحقوقية وسعيهما لإحلال السلام ببلادهما.

تضم مصر قرابة 170 مدرسة للراهبات، إلا أن اللافت في هذه المدارس أنها لا تقتصر على الطالبات المسيحيات فقط، بل تكون ثلث الطالبات تقريبا في كل مدرسة من المسلمات، حيث يتم تنشأتهن جميعا في جو من التعايش والإخوة دون أي تفرقة ما يخلق أجيالا تؤمن بالتسامح وقبول الآخر.